فرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أدانت الهجوم الذي شنه النظام الصهيوني على منزل طبيب فلسطيني، ووصفت هذا الهجوم بأنه مثال مؤلم على “مرحلة جديدة من الإبادة الجماعية” التي يواجهها الفلسطينيون المحاصرون في غزة.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد استهدفت منزلاً في مدينة خان يونس، مما أسفر عن استشهاد تسعة أطفال، جميعهم من عائلة واحدة.
وأفاد المكتب الإعلامي في غزة أن هؤلاء الأطفال ولا يزال اثنان منهم تحت الأنقاض تتراوح أعمارهم بين سبعة أشهر واثني عشر عاماً.